هذه الأبيات الصادقة و النابعة من القلب راجت معانيها في صدري مدة طويلة قبل أن أستلهم بدايتها من كلمات أغنية
عشقت روحك ثم كتبتها بعاطفة جَيّاشة
هي واضحة الدلالة رغم اعتمادي فيها على المجاز، مهداة لروحي التي لا أدري أغِبتُ عنها أم غابت عنّي
***
كيف أرضى لك الذلَّ أو أن تُهاني
و ذُلُّك ذُلي و أنا به أنهار
أسعدُ لمّا أحضُن طيفك في منامي
و من فرط الشوق تنهمر أنهار
من عيني و إنَّ العين لا تَراكي
لكن لِروحي عندك كلّ حين مَزار
أفتقدك في كل شؤون حياتي
أدرِكِي قلبي قَبل أن يُدركه الدَّمار
إذا قالوا عَنّي مُجحِف أجيبي مكاني
روحي بِروحه أنتُم بحُبّنا كُفَّار
رغبت الوِصال بلَوعَةٍ لكنّ أغصاني
لن تُزهر بأرض ليس بها أبرارأبو عابر
كيف أرضى لك الذلَّ أو أن تُهاني
و ذُلُّك ذُلي و أنا به أنهار
أسعدُ لمّا أحضُن طيفك في منامي
و من فرط الشوق تنهمر أنهار
من عيني و إنَّ العين لا تَراكي
لكن لِروحي عندك كلّ حين مَزار
أفتقدك في كل شؤون حياتي
أدرِكِي قلبي قَبل أن يُدركه الدَّمار
إذا قالوا عَنّي مُجحِف أجيبي مكاني
روحي بِروحه أنتُم بحُبّنا كُفَّار
رغبت الوِصال بلَوعَةٍ لكنّ أغصاني
لن تُزهر بأرض ليس بها أبرارأبو عابر
Comments
Post a Comment